فيلر المؤخرة : تقنية تجميلية آمنة وفعالة
فيلر المؤخرة اجراء تجميلي شائع بسبب قديم حيث يعتبر ان مؤخرة المرأة هي أحد أهم مناطق الجسم التي تلفت الأنظار، ولهذا تسعى العديد من النساء إلى الحصول على مؤخرة ذات حجم وشكل متناسقين. هناك العديد من الطرق لتكبير المؤخرة، منها الطرق الجراحية وغير الجراحية. تُعد تقنية فيلر المؤخرة من أشهر الطرق غير الجراحية لتكبير المؤخرة.
ما هو فيلر المؤخرة؟
فيلر المؤخرة هو إجراء تجميلي يتم فيه حقن مادة مالئة في منطقة المؤخرة لزيادة حجمها وتحسين شكلها. المادة المالئة الأكثر استخدامًا في هذا الإجراء هي حمض الهيالورونيك، وهي مادة طبيعية توجد في الجسم بشكل طبيعي.
فوائد فيلر المؤخرة
يتمتع فيلر المؤخرة بالعديد من الفوائد، منها:
- أنه إجراء غير جراحي، وبالتالي فهو أقل خطورة من العمليات الجراحية.
- إجراء سريع وسهل، حيث يستغرق عادةً أقل من ساعة واحدة.
- أنه يعطي نتائج فورية.
- إجراء آمن نسبيًا، حيث نادرًا ما يسبب أي مضاعفات خطيرة.
مخاطر فيلر المؤخرة
على الرغم من فوائد فيلر المؤخرة، إلا أنه قد يسبب بعض المخاطر، منها:
- الحساسية: قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه مادة حمض الهيالورونيك أو أي من المواد الأخرى المستخدمة في الفيلر.
- النزيف أو الكدمات: قد يحدث نزيف أو كدمات في منطقة الحقن.
- عدم الرضا عن النتائج: قد لا تكون النتائج مرضية للمريض، وقد يحتاج إلى إجراء جلسات إضافية لتعديل الشكل أو الحجم.
خطوات إجراء فيلر المؤخرة
يتم إجراء فيلر المؤخرة في عيادة الطبيب المختص. تبدأ العملية بتنظيف منطقة المؤخرة وتجهيزها. ثم يقوم الطبيب بحقن المادة المالئة في المنطقة المحددة. بعد الانتهاء من الحقن، يوضع كمادات باردة على منطقة المؤخرة لتقليل التورم والكدمات.فيلر المؤخرة : ملف شامل مميزاته و اضرارة تجربه شخصية
مدة بقاء نتائج فيلر المؤخرة
تستمر نتائج فيلر المؤخرة لمدة تتراوح بين 6 أشهر و 2 عامًا، حسب نوع المادة المالئة المستخدمة.
نصائح بعد إجراء فيلر المؤخرة
بعد إجراء فيلر المؤخرة، يجب اتباع النصائح التالية:
- تجنب الجلوس أو النوم على المؤخرة لمدة 24 ساعة.
- تجنبي التدليك أو الضغط على منطقة المؤخرة لمدة 48 ساعة.
- شرب الكثير من السوائل لمساعدة الجسم على امتصاص المادة المالئة.
الأنواع المختلفة من فيلر المؤخرة
هناك العديد من أنواع الفيلر المستخدمة في إجراء فيلر المؤخرة، منها:
- حمض الهيالورونيك: هو النوع الأكثر شيوعًا من الفيلر المستخدم في هذا الإجراء. وهو مادة طبيعية توجد في الجسم بشكل طبيعي، مما يقلل من خطر حدوث حساسية.
- البوليمر: هو نوع من الفيلر الصناعي يدوم لفترة أطول من حمض الهيالورونيك. ومع ذلك، فهو أكثر عرضة للتسبب في المضاعفات.
- الدهون الذاتية: يتم الحصول على الدهون الذاتية من منطقة أخرى من الجسم، مثل البطن أو الفخذين، ثم حقنها في منطقة المؤخرة.
اختيار نوع الفيلر المناسب
يعتمد اختيار نوع الفيلر المناسب على عدة عوامل، منها:
- العمر: يفضل استخدام حمض الهيالورونيك للأشخاص الأصغر سنًا، حيث أنه أكثر أمانًا وأقل عرضة للتسبب في المضاعفات.
- الحجم المطلوب: يدوم حمض الهيالورونيك لفترة أقصر من البوليمر، لذلك قد يحتاج الأشخاص الذين يرغبون في زيادة حجم المؤخرة بشكل كبير إلى إجراء جلسات متعددة باستخدام البوليمر.
- التكلفة: يُعد حمض الهيالورونيك أقل تكلفة من البوليمر.
نصائح لاختيار طبيب مناسب لإجراء فيلر المؤخرة
عند اختيار طبيب مناسب لإجراء فيلر المؤخرة، يجب التأكد من أن الطبيب:
- لديه خبرة كافية في إجراء هذا النوع من العمليات.
- يستخدم مواد وتقنيات حديثة وآمنة.
- يتمتع بسمعة طيبة.
متى يجب تجنب فيلر المؤخرة؟
يجب تجنب فيلر المؤخرة في الحالات التالية:
- وجود عدوى في منطقة المؤخرة.
- وجود حساسية تجاه مادة حمض الهيالورونيك أو أي من المواد الأخرى المستخدمة في الفيلر.
- الحمل أو الرضاعة الطبيعية.
- وجود أمراض صحية معينة، مثل أمراض القلب أو الكبد أو الكلى.
مخاطر فيلر المؤخرة
على الرغم من أن فيلر المؤخرة هو إجراء آمن نسبيًا، إلا أنه قد يسبب بعض المخاطر، منها:
- الحساسية: قد يعاني بعض الأشخاص من حساسية تجاه مادة حمض الهيالورونيك أو أي من المواد الأخرى المستخدمة في الفيلر. تشمل أعراض الحساسية احمرار وتورم وألم في منطقة الحقن. في بعض الحالات الشديدة، قد يحدث صعوبة في التنفس أو انخفاض في ضغط الدم.
- النزيف أو الكدمات: قد يحدث نزيف أو كدمات في منطقة الحقن، وهي آثار جانبية شائعة ومؤقتة.
- عدم الرضا عن النتائج: قد لا تكون النتائج مرضية للمريض، وقد يحتاج إلى إجراء جلسات إضافية لتعديل الشكل أو الحجم.
- العدوى: قد يحدث التهاب أو عدوى في منطقة الحقن، وهي مضاعفات نادرة ولكنها خطيرة. قد تتطلب العدوى المضادات الحيوية أو حتى الجراحة.
- تجمع السوائل: قد يحدث تجمع السوائل في منطقة الحقن، مما يؤدي إلى انتفاخ أو تشوه في المؤخرة. قد يتطلب تجمع السوائل إزالة السوائل الزائدة عن طريق الحقن أو الجراحة.
- حركة المادة المالئة: قد تتحرك المادة المالئة من مكانها الأصلي، مما يؤدي إلى تشوه في شكل المؤخرة.
- ضرر الأعصاب: في حالات نادرة، قد يتسبب الحقن في إصابة الأعصاب، مما قد يؤدي إلى ضعف أو تنميل في منطقة المؤخرة.
نصائح لتقليل مخاطر فيلر المؤخرة
لزيادة أمان إجراء فيلر المؤخرة، يجب اتباع النصائح التالية:
- اختيار طبيب متخصص ذو خبرة في إجراء هذا النوع من العمليات.
- إجراء الفحص الطبي قبل العملية للتأكد من عدم وجود أي موانع.
- إبلاغ الطبيب عن أي أدوية أو مكملات غذائية تتناولها.
- اتباع تعليمات الطبيب بعناية بعد العملية.
متى يجب طلب المساعدة الطبية؟
يجب طلب المساعدة الطبية على الفور إذا ظهرت أي من الأعراض التالية بعد إجراء فيلر المؤخرة:
- ألم شديد أو تورم أو احمرار في منطقة الحقن.
- صعوبة في التنفس أو انخفاض في ضغط الدم.
- الحمى أو قشعريرة.
- إفرازات صديدية من منطقة الحقن.
- عدم وضوح الرؤية.
- صعوبة في المشي.
تجربتي مع فيلر المؤخرة
أنا نورة، عمري 27 عامًا، كنت أعاني دائمًا من عدم رضاي عن شكل مؤخرتي. كنت أشعر أنها صغيرة جدًا وغير جذابة. كنت أحاول دائمًا إخفاءها عن الأنظار.
في أحد الأيام، شاهدت إعلانًا عن إجراء فيلر المؤخرة. عرض الإعلان نتائج مذهلة، وقد أثار اهتمامي. بدأت أبحث عن المزيد عن هذا الإجراء، ووجدت أنه إجراء غير جراحي، ويعطي نتائج فورية.
قررت إجراء هذا الإجراء، وبحثت عن طبيب متخصص. وجدت طبيبًا ذو سمعة طيبة، وأجرى لي الفحص الطبي قبل العملية. تأكد من أنني لا أعاني من أي موانع للإجراء، ثم أجرى لي العملية.
كانت العملية سريعة وسهلة، ولم أشعر بأي ألم. بعد العملية، شعرت ببعض الألم والتورم، ولكن اختفى هذا الألم بعد بضعة أيام.
كنت سعيدة بالنتائج في البداية. كانت مؤخرتي أكبر وأكثر امتلاءً، وقد تغير شكلي بشكل كبير. كنت أشعر بالثقة بنفسي أكثر من أي وقت مضى.
ولكن بعد بضعة أشهر، بدأت ألاحظ بعض الآثار الجانبية. بدأت أعاني من ألم في منطقة المؤخرة، وكان هناك تورم دائم. كما بدأت ألاحظ أن شكل المؤخرة قد تغير، وأصبح غير متناسق.
ذهبت إلى الطبيب، وأجرى لي بعض الفحوصات. قال لي الطبيب أن المادة المالئة قد تحركت من مكانها الأصلي، مما أدى إلى تشوه شكل المؤخرة.
كان علي إجراء عملية أخرى لإزالة المادة المالئة. كانت العملية أكثر تعقيدًا من العملية الأولى، وقد تسببت لي في بعض الألم.
بعد العملية الثانية، شعرت بالارتياح الشديد. اختفى الألم والتورم، وأصبح شكل المؤخرة طبيعيًا مرة أخرى.
تعلمت من هذه التجربة أن فيلر المؤخرة إجراء غير آمن تمامًا، وقد يسبب العديد من الآثار الجانبية. كما تعلمت أنني يجب أن أكون أكثر حرصًا في اختيار الطبيب قبل إجراء أي عملية تجميلية.
أوصي أي شخص يفكر في إجراء فيلر المؤخرة أن يبحث جيدًا عن المعلومات، وأن يختار طبيبًا متخصصًا ذو خبرة. كما أوصي أن يفكر جيدًا في العواقب المحتملة للإجراء، قبل اتخاذ قرار إجراءه.
حقن الدهون الذاتية للمؤخرة
حقن الدهون الذاتية للمؤخرة هو إجراء تجميلي يتم فيه استخلاص الدهون من منطقة أخرى من الجسم، مثل البطن أو الفخذين، ثم حقنها في منطقة المؤخرة لزيادة حجمها وتحسين شكلها.
مدة بقاء حقن الدهون في المؤخرة
تختلف مدة بقاء حقن الدهون في المؤخرة حسب عدة عوامل، منها:
- نوع الدهون المستخدمة: تدوم الدهون المستخلصة من مناطق الجسم الأكثر مقاومة لفقدان الدهون، مثل البطن والفخذين، لفترة أطول من الدهون المستخلصة من مناطق الجسم الأخرى.
- كمية الدهون المستخدمة: تدوم كمية الدهون الأكبر لفترة أطول من كمية الدهون الأصغر.
- تقنية الحقن: تؤثر تقنية الحقن المستخدمة على مدة بقاء الدهون، حيث تؤدي التقنيات الحديثة إلى تحسين معدل بقاء الدهون.
بشكل عام، تدوم حقن الدهون في المؤخرة لمدة تتراوح بين 3 و 5 سنوات. ومع ذلك، قد تفقد بعض الدهون بعد العملية، وقد يحتاج المريض إلى إجراء جلسات إضافية للحفاظ على النتائج.
حقن الدهون الذاتية
حقن الدهون الذاتية هو إجراء آمن نسبيًا، ولكنه قد يسبب بعض المخاطر، منها:
- عدم الرضا عن النتائج: قد لا تكون النتائج مرضية للمريض، وقد يحتاج إلى إجراء جلسات إضافية لتعديل الشكل أو الحجم.
- العدوى: قد يحدث التهاب أو عدوى في منطقة الحقن، وهي مضاعفات نادرة ولكنها خطيرة. قد تتطلب العدوى المضادات الحيوية أو حتى الجراحة.
- تجمع السوائل: قد يحدث تجمع السوائل في منطقة الحقن، مما يؤدي إلى انتفاخ أو تشوه في المؤخرة. قد يتطلب تجمع السوائل إزالة السوائل الزائدة عن طريق الحقن أو الجراحة.
- حركة الدهون: قد تتحرك الدهون من مكانها الأصلي، مما يؤدي إلى تشوه في شكل المؤخرة.
المؤخرة البرازيلية
المؤخرة البرازيلية هي مصطلح يشير إلى مؤخرة كبيرة ومستديرة وممتلئة. أصبحت المؤخرة البرازيلية مؤخرًا اتجاهًا شائعًا في عالم التجميل، حيث تسعى العديد من النساء إلى الحصول على هذه المؤخرة المثالية.
هناك العديد من الطرق للحصول على مؤخرة برازيلية، منها:
- حقن الدهون الذاتية: كما ذكرنا سابقًا، يعد حقن الدهون الذاتية أحد أكثر الطرق شيوعًا للحصول على مؤخرة برازيلية.
- زراعة السيليكون: تتضمن زراعة السيليكون إدخال غرسات السيليكون في منطقة المؤخرة لزيادة حجمها.
- شد المؤخرة: تتضمن عملية شد المؤخرة شد الجلد المترهل في منطقة المؤخرة.
مع تحيات فريق عمل متجر وردي للصحة و الجمال
اضغطي الرابط التالي للحصول علي:
كريم تكبير و تضخيم الحجم للرجال فقط